Mothers Today هو موقع AB على الإنترنت ونقوم بإنشائه بعناية فائقة، مخاطبًا جميع الآباء والأمهات أو الأشخاص ذوي الصلة بعالم الأطفال والمراهقين الذين يرغبون في اكتشاف معلومات حول الأمومة والأبوة والتربية والتعليم وعلم نفس الطفل وصحة الطفل، مصنوعات يدوية، وصفات للأطفال، إرشادات تربوية، نصائح للآباء، نصائح للمعلمين... باختصار، نحن ملتزمون بتحليل أهم المعلومات التي قد تهم أي والد، أو أي شخص لديه أطفال أو مراهقين في رعايته. . نتحدث أيضًا عن الأسرة والعواطف والمدرسة والفضول وغير ذلك الكثير.
يتكون فريق الكتابة من أشخاص مرتبطين بطريقة أو بأخرى بعالم التربية والأمومة. متخصص في إخبار كل ما تحتاج لمعرفته حول تربية أطفالك. المحتوى الذي نقدمه ذو جودة عالية بحيث يكون لديك أفضل المعلومات تحت تصرفك. إذا كنت تريد معرفة ما يمكننا التحدث معك عنه ، فتفضل بزيارة صفحتنا secciones!
El فريق تحرير مجلة الأمهات اليوم وهي مكونة من المحررين التالية أسماؤهم:
منسق
المحررين
أنا أليسيا، شغوفة جدًا بالأمومة والطهي. أكرس نفسي لكوني صانع محتوى ومحررًا، وذلك بفضل تعاليمي ودرجة الماجستير في الكتابة الإبداعية. أحب الاستماع إلى الأطفال والاستمتاع بتطورهم، ولهذا السبب منحني فضولي تجاههم القدرة على كتابة أي نصيحة يمكن تقديمها كأم. بالإضافة إلى ذلك، أنا مدرس طبخ للصغار وأقدم ورش عمل مع ميزة القدرة على التعلم معًا.
المحررين السابقين
رحلتي إلى عالم الأمومة بدأت مع ولادة طفلي الأول. وفجأة، وجدت نفسي أبحر في محيط من الشكوك والأفراح، حيث كانت كل موجة تجلب معها اكتشافًا جديدًا. تعلمت أن الأمومة هي أكثر بكثير من مجرد رعاية الحياة؛ هو تشكيل المستقبل من خلال لفتات يومية صغيرة. ومع كل خطوة أخطوها، كان فضولي يتزايد. لقد انغمست في الكتب، وحضرت ورش العمل، واستمعت إلى تجارب الأمهات الأخريات. لقد فهمت أن الأبوة والأمومة المحترمة ليست موضة، ولكنها طريقة للتربية مبنية على الحب والتفاهم والاحترام المتبادل. أصبحت هذه الفلسفة هي البوصلة التي توجه عملي كأم وككاتبة. واليوم، أشارك تجاربي ومعارفي من خلال كتاباتي، على أمل أن أكون نورًا للأمهات الأخريات اللاتي يبحثن مثلي عن التوازن بين الحدس والمعلومات. أنا توني، الأم والمحررة، وكل كلمة أكتبها هي قطعة من روحي أقدمها على مذبح الأمومة.
أنا ماريا خوسيه رولدان، معلمة علاجية وتربوية نفسية متخصصة، ولكن قبل كل شيء، أم فخورة. أطفالي ليسوا مصدر إلهامي الأكبر فحسب، بل هم أيضًا أفضل أساتذتي. كل يوم أتعلم منهم ويعلمونني أن أرى العالم بعيون جديدة، ويملؤوني بالحب والفرح والتعاليم التي لا تقدر بثمن. لقد كانت الأمومة أعظم نعمتي والمحرك الذي يدفعني إلى النمو الشخصي المستمر. على الرغم من أنه قد يكون متعبًا في بعض الأحيان، إلا أنه لا يفشل أبدًا في ملئي بالسعادة والرضا. لقد غيرتني كوني أمًا، وجعلتني أكثر صبرًا وتفهمًا وتعاطفًا. بالإضافة إلى حبي للأمومة، فأنا أيضًا شغوفة بالكتابة والتواصل. أنا أؤمن بقوة الكلمات في ربط الحياة وإلهامها وتغييرها. يتشابك التعليم والعاطفة لخلق حياة كاملة وذات معنى.
باعتباري طبيبة نفسية متخصصة في الذكاء العاطفي والتنمية الشخصية، فإن وظيفتي هي توجيه العائلات في طريقها نحو السعادة العاطفية. ينصب تركيزي على تقوية الروابط الأسرية وتعزيز ممارسات الأبوة والأمومة الإيجابية التي تعزز السعادة والوئام في المنزل. أنا ملتزم بإنشاء مساحات آمنة حيث يمكن للآباء والأطفال التعلم والنمو معًا، والتغلب على التحديات اليومية بالحب والتفاهم. إنني أؤمن إيمانا راسخا بأن الأسرة الموحدة هي الأساس لمجتمع أقوى وأكثر تعاطفا، وأسعى جاهدا كل يوم لجعل هذا المثل الأعلى حقيقة ملموسة لجميع أولئك الذين يطلبون نصيحتي.
أنا طبيبة نفسية، متخصصة في الذكاء العاطفي والتنمية الشخصية. منذ أن كنت صغيرًا، كنت مفتونًا بعالم العقل البشري وكيف يؤثر على رفاهيتنا. ولهذا السبب، قررت أن أكرس نفسي لهذه المهنة، التي تتيح لي مساعدة الناس على معرفة أنفسهم بشكل أفضل وإدارة عواطفهم وتحقيق أهدافهم. لقد اشتد شغفي بعلم النفس منذ أن أصبحت أماً. لقد اكتشفت أن الأمومة تجربة رائعة، ولكنها أيضًا مليئة بالتحديات والصعوبات. لذلك، أحب أن أفعل كل ما هو ممكن حتى يكون الأطفال ووالديهم بخير، والأهم من ذلك: أنهم سعداء، لأنه لا يوجد شيء أجمل من رؤية عائلة موحدة.
لدي شهادة في فقه اللغة الإنجليزية، وهي مهنة اخترتها بسبب شغفي باللغات والأدب والثقافة من مختلف البلدان. أحب أيضًا الاستمتاع بالموسيقى الجيدة من جميع الأنواع والعصور، بدءًا من موسيقى الروك الكلاسيكية وحتى موسيقى البوب الحالية. منذ أن كنت صغيرًا جدًا، كان لدي دائمًا دعوة لأكون معلمًا، وأشعر بأنني محظوظ لأنني تمكنت من تكريس نفسي لهذه المهنة لسنوات. أحب نقل معرفتي ورؤية كيف يتعلم طلابي وينموون. لكن حياتي لا تقتصر على المجال الأكاديمي. أنا أيضًا كاتبة محتوى في مواضيع مختلفة، وخاصة الأمومة. هذه واحدة من أفضل التجارب التي تقدمها لنا الحياة، ولكنها أيضًا واحدة من أكثر التجارب تحديًا. أن تكوني أماً يعني مواجهة عالم معقد مليء بالشكوك، حيث لا توجد إجابات سهلة أو عالمية. لذلك، أعتقد أنه من المهم مشاركة تجاربنا ونصائحنا وأفكارنا مع الأمهات الأخريات اللاتي يعانين من نفس الوضع. نحن في عملية تعلم مستمرة بفضل الصغار الذين يقدمون لنا أفضل التجارب ويعلموننا رؤية الحياة بعيون مختلفة.
أنا أب لطفلين رائعين، وهما محور حياتي ومصدر إلهامي الأكبر. منذ أن جاءوا إلى العالم، انغمست بالكامل في عالم الأبوة والأمومة، واستكشفت كل جانب من جوانب التربية والتعليم. أنا متحمس لاكتشاف ومشاركة الأساليب المبتكرة التي تعزز التنمية الشاملة للأطفال. الكتابة للأمهات اليوم هي فرصة للتواصل مع الآباء والأمهات الآخرين، وتبادل الخبرات، وتقديم وجهة نظري الفريدة كأب. طوال هذه السنوات، تراكمت لدي عدد لا يحصى من الحكايات والدروس واللحظات التي لا تنسى مع عائلتي، والتي أعتبرها كنزًا لا يقدر بثمن. في كل مقال أكتبه، أحاول التقاط كل الحكمة والحب الذي اكتسبته في دوري كأب. هدفي هو إلهام الآخرين وتوجيههم ومرافقتهم في رحلتهم الرائعة عبر الأمومة والأبوة، دائمًا من منظور صادق ومتعاطف.
منذ ما يقرب من خمسة عشر عامًا، تغيرت حياتي إلى الأبد عندما التقيت بمعلمي العظيم، ابني الأول. لقد علمني وصوله عن الحياة أكثر من أي كتاب أو معلم قبله. بعد عامين، كبرت العائلة مع وصول صوفيا، الفتاة التي لا ترقى إلى مستوى اسمها الذي يعني الحكمة فحسب، بل جلبت أيضًا نورًا جديدًا لحياتنا. ككاتبة أمومة، يسعدني أن أشارككم أفراح وتحديات هذه الرحلة. لذا أدعوكم للانضمام إلي في هذا التبادل للحكمة والخبرات والدعم. لأنه إذا كان هناك شيء واحد تعلمته، فهو أننا في الأمومة، كما في الحياة، نحن طلاب أبديون.
اسمي ماريا خوسيه، أعيش في الأرجنتين، ولدي شهادة في الاتصالات ولكن قبل كل شيء أنا أم لطفلين يجعلان حياتي أكثر بهجة. لقد أحببت دائمًا الأطفال الصغار ولهذا السبب فأنا أيضًا معلمة، لذا فإن التواجد مع الأطفال أمر سهل وممتع بالنسبة لي. أحب أن أنقل وأعلم وأتعلم وأستمع. خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالأطفال. بالطبع، الكتابة بهذه الطريقة أيضًا هي المكان الذي أضيف فيه قلمي لمن يريد أن يقرأني. أنا شغوف بالأمومة وكل ما يحيط بها. أحب مشاركة تجاربي ونصائحي وشكوكي وأفكاري حول هذه الرحلة الرائعة لكوني أماً. أعتقد أن كل أم لها طريقتها الخاصة في تربية وتعليم أطفالها، وأننا جميعا نستطيع أن نتعلم من بعضنا البعض. لذلك، أحب القراءة والكتابة عن المواضيع المتعلقة بالتربية والصحة والتعليم والتغذية والترفيه ورفاهية الأطفال والأمهات.
أنا ماريا، امرأة شغوفة بالكلمات والحياة. منذ أن كنت صغيرًا كنت أحب القراءة وكتابة القصص، ومع مرور الوقت اكتشفت أنني أحب أيضًا الاهتمام بالآخرين. على الرغم من أنني لم أنجب أطفالًا، إلا أنني كنت بمثابة الأم الثانية للعديد من الأولاد والبنات الذين كنت محظوظًا بما يكفي لمعرفتهم ومرافقتهم في نموهم. ولهذا السبب، عندما عرضوا عليّ فرصة الكتابة لمجلة مادريس هوي، لم أتردد للحظة. لقد وجدت أنها طريقة رائعة لمشاركة تجاربي ونصائحي وشكوكي وتعلمي مع النساء الأخريات حول الأمومة وكل ما يحيط بها.
وُلدت في بون، المدينة الألمانية ذات الثروة الثقافية الكبيرة، عام 1984. منذ أن كنت صغيراً، نشأت في منزل مليء بالحب والتقاليد الجاليكية، وذلك بفضل والديّ اللذين هاجرا بحثاً عن مستقبل أفضل. تميزت طفولتي بفرح وضحك الأطفال من حولي، مما دفعني إلى اكتشاف شغفي بالتعليم وتنمية الطفل. وبمرور الوقت، أصبح اهتمامي بفهم الصغار والمساهمة في نموهم هو رسالتي. لهذا السبب، قررت أن أدرس علم أصول التدريس، وهي مهنة سمحت لي باستكشاف أعماق التعلم وعلم نفس الطفل. خلال سنوات دراستي الجامعية، لم أكتسب المعرفة النظرية فحسب، بل أتيحت لي الفرصة أيضًا لتطبيقها عمليًا، من خلال العمل كمربية أطفال ومعلمة خاصة. لقد علمتني هذه التجارب أهمية الصبر والتعاطف والإبداع في التعليم.
أنا أم لطفلين رائعين، وهما أكبر مصدر للتعلم والبهجة بالنسبة لي. كل يوم بجانبك هو مغامرة تسمح لي بالنمو على المستوى الشخصي والعاطفي. حبي لهم هو ما دفعني إلى اعتناق لقب "الأم" بكل فخر، والذي أعتبره الأهم في حياتي. قادني شغفي بالحياة والصحة إلى الحصول على درجة البكالوريوس في علم الأحياء، بالإضافة إلى درجة فني التغذية وعلم التغذية. علاوة على ذلك، فإن التزامي بالدعم أثناء عملية الأمومة قادني إلى التدريب كدولا، وهي تجربة أثرت رؤيتي للولادة والأبوة. أنا مفتون بعالم الأمومة وكل ما ينطوي عليه. أخصص الكثير من وقتي للدراسة والبحث عن أحدث التطورات والاتجاهات في هذا المجال، وذلك دائمًا بهدف تقديم أفضل دعم ومعرفة للعائلات التي أعمل معها.
بدأ شغفي بالصيدلة في شبابي، مستوحى من الرغبة في فهم كيف يمكن لعناصر الطبيعة أن تساهم في صحتنا ورفاهنا. بعد حصولي على شهادتي في الصيدلة من جامعة برشلونة عام 2009، كرست نفسي لاستكشاف التوازن المثالي بين العلاجات الطبيعية والتقدم في الكيمياء الصيدلانية. ومع مرور الوقت، توسع اهتمامي ليشمل الأمومة وطب الأطفال، وهي المجالات التي أعتبرها أساسية لتنمية مجتمع صحي. لقد علمتني تجربتي الشخصية والمهنية أهمية الاهتمام ليس فقط بنفسي، بل بالأجيال الجديدة أيضًا. كأم ومهنة، أفهم التحديات والأفراح التي تأتي مع تربية الأطفال. أعتقد اعتقادًا راسخًا أن البيئة المحبة والصحية ضرورية لنمو الأطفال وسعادتهم، وأسعى جاهداً لتعزيز هذه الرسالة من خلال عملي وحياتي اليومية.
مرحبا! أحب الكتابة ولدي شغف بالإبداع والتدريس، وهما مجالان اعتنقتهما من خلال مهنتي وتدريبي. كأم، وجدت أن هذه الجوانب حيوية للتنقل في عالم الأمومة الرائع ولكن المليء بالتحديات. أتعلم كل يوم طرقًا جديدة لتحفيز خيال أطفالي وتوجيه تعلمهم، وتحويل كل لحظة صغيرة إلى فرصة للتدريس والتعلم معًا. لقد جعلتني رحلتي كأم خبيرة حقيقية في التوفيق بين المسؤوليات وإيجاد السحر في الحياة اليومية، وهي المهارات التي ألتقطها الآن في كتاباتي لإلهام ودعم الأمهات الأخريات في رحلتهن الخاصة.
منذ اللحظة التي عرفت فيها أن الأمومة ستكون جزءًا من رحلتي، تغير عالمي تمامًا. الحب غير المشروط تجاه تلك الكائنات الصغيرة التي تملأ المنزل بالبهجة والفوضى هو شيء لا يمكن فهمه إلا من خلال عيشه. كل يوم، وأنا أكتب عن مغامرات وتحديات الأبوة والأمومة، أغمر نفسي في بحر من العواطف والتجارب المشتركة. أسعى من خلال كلماتي إلى التواصل مع الآباء والأمهات الآخرين، وتقديم الراحة والإلهام والصوت الودي في رحلة الأبوة والأمومة. بالنسبة لي، كوني كاتبة للأمومة ليس مجرد وظيفة، بل هو شغف. إنها فرصة للنمو بجانبكم، أيها القراء، بينما نبحر في مياه الأبوة المضطربة أحيانًا. معًا، نتعلم، ونضحك، وأحيانًا نبكي، ولكن دائمًا على يقين من أن كل تجربة تثرينا وتوحدنا أكثر مع تلك الأشياء الصغيرة الرائعة التي نحبها في حياتنا.
أنا قابلة وأم وأكتب منذ بعض الوقت مدونة عن تجربتي وأفكاري. أنا شغوفة بكل ما يتعلق بالأمومة والأبوة والنمو الشخصي للمرأة. أعتقد أنه من الضروري أن نكون على اطلاع جيد وتمكينهم من اتخاذ القرار بشأن الأفضل بالنسبة لنا ولعائلتنا. أشارك في مدونتي النصائح والموارد والشهادات والآراء حول موضوعات مثل الحمل والولادة والرضاعة الطبيعية والتعليم والصحة والجنس والرفاهية العاطفية. هدفي هو إنشاء مجتمع من الأمهات اللاتي يدعمن ويلهمن ويستمتعن معًا.
أنا أم النور الملهم الذي ينير كل يوم من حياتي. ابني هو الدافع الأكبر لي لمواصلة التعلم والنمو كشخص ومحترف. أنا أدرس علم أصول التدريس لأنني شغوف بالتعليم وتنمية الطفل. أريد أن أساهم في خلق عالم أفضل للأجيال القادمة. أحب التعليم والموسيقى والحياة بشكل عام. أعتقد أن كل شيء له جانب جيد، وإذا لم يكن كذلك، فأنا أهتم بإنشائه. أنا إيجابي في أقصى الحدود، لأنني أعتقد أنه بالتفاؤل والموقف يمكن التغلب على الصعوبات. بجانب طفلي الصغير، كل شيء أبسط بكثير، لأنه يمنحني القوة والبهجة التي أحتاجها للمضي قدمًا.
أنا طبيبة نفسية وكاتبة متخصصة في مجال الأمومة والطفولة. منذ أن كنت صغيرًا كنت مفتونًا بقراءة وكتابة القصص، وكنت أعلم دائمًا أنني أريد أن أكرس نفسي لها. أنا أيضًا شغوف بالأطفال وطريقتهم في رؤية العالم وإبداعهم وبراءتهم. ولهذا السبب قررت أن أدرس علم النفس وأتدرب على تنمية الطفل. يتمثل عملي في مساعدة الأطفال وأسرهم على تعزيز مهاراتهم الأساسية، مثل التواصل والانتباه والذاكرة والعاطفة والتنشئة الاجتماعية. أقدم لهم الأدوات والاستراتيجيات للتكيف مع هذا العالم المعقد والمتغير، وليتعلموا أن يكونوا سعداء ومستقلين ومستقلين. العمل معهم مغامرة رائعة لا تنتهي أبدًا، لأن كل طفل فريد ومميز.
أنا أم متدربة، أستمتع بتسجيل مقاطع الفيديو على اليوتيوب عندما يكون لدي وقت فراغ. أنا أيضًا فني مختبر أول، وهي مهنة أعشقها وتسمح لي بالتواصل مع العلوم. منذ أن ولد ابني، تغيرت حياتي تماما. لقد أردت دائمًا أن أكون أمًا شابة، والآن أستطيع أن أعيش هذه التجربة الرائعة مع شريكي وعائلتي. كل يوم هو مغامرة جديدة، مليئة بالتحديات والتعلم والعواطف. أحب أن أكون على علم بجميع القضايا الحالية المتعلقة بتربية أطفالنا الصغار. من الغذاء والصحة والتعليم والترفيه إلى علم نفس الطفل. أنا مهتم بمعرفة الخيارات والآراء المختلفة الموجودة، واتخاذ القرارات التي تناسب احتياجات ابني وعائلتي.
مرحباً، أنا سعيد لأنك تريد معرفة المزيد عني. أنا كاتبة أمومة تشارك تجربتها ونصائحها مع أمهات وآباء آخرين. تخرجت في علم الاجتماع وتخصصت في دراسة الطفولة والأسرة. منذ أن أنجبت طفلي الأول، أدركت أهمية اختيار الألعاب جيدًا لتحفيز نموه المعرفي والعاطفي والاجتماعي. لذلك، قررت إنشاء قناة على اليوتيوب حيث أعرض الألعاب التي يحبها ابني والأطفال الآخرون الذين أعرفهم كثيرًا. هدفي هو مساعدة الآباء على اختيار الألعاب الأنسب لأطفالهم، مع مراعاة أعمارهم واهتماماتهم واحتياجاتهم. علاوة على ذلك، أريد أن يحصل الأطفال على المتعة والتعلم من خلال اللعب، وتشجيع إبداعهم وخيالهم وفضولهم.
أنا كاتبة أمومة تشارك تجاربها وتأملاتها ونصائحها حول كيفية تربية الأطفال على الاحترام والتعاطف والمحبة. قادني شغفي بالتعليم إلى دراسة التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة أولاً ثم الحصول على شهادة في علم أصول التدريس، حيث تعلمت الأسس النظرية والعملية للتعليم والتعلم. لكن فضولي (إلى حدود غير متوقعة) قادني إلى التحقيق بنفسي في موضوعات تتعلق بالتربية العاطفية، والانضباط الإيجابي، والتربية المحترمة، والتي أعتبرها ضرورية للتنمية الشاملة للفتيان والفتيات. وهكذا اكتشفت طرقًا جديدة للتفاهم ومرافقة أطفالي، تقوم على الحوار والتفاهم والثقة. وقررت أن أشارك النتائج والشكوك والخبرات التي توصلت إليها مع الأمهات والآباء الآخرين الذين يبحثون عن طريقة أكثر وعيًا وإنسانية للتعليم.
أنا أم فخورة لصبي في سن المراهقة، الذي يعلمني شيئًا جديدًا كل يوم ويتحداني لأكون شخصًا أفضل. أنا أحب الحياة والطبيعة، وأستمتع بكل لحظة يمكنني مشاركتها مع عائلتي وأصدقائي. منذ طفولتي وأنا عاشق للأدب والتصوير والرقص، وزرعت هذه الهوايات بكل إخلاص وحماس. أنا أعتبر نفسي ذاتيًا بطبيعتي، وأنا دائمًا على استعداد لتعلم أشياء جديدة وتنفيذ المشاريع التي أحلم بها. مهنتي هي شغفي: أنا متخصص في علم نفس الأطفال، وملتزم بمساعدة الأطفال وأسرهم في التغلب على الصعوبات التي يواجهونها وتعزيز نقاط القوة لديهم. لقد اندهشت دائمًا من فضول الأطفال للاستكشاف وإمكاناتهم الإبداعية، وأعتقد أن لدينا الكثير لنتعلمه منهم. هدفي هو المساهمة في خلق عالم أكثر سعادة وأكثر انسجاما للأجيال القادمة.
أنا جيني، شغوفة بتاريخ الفن والترميم والحفظ. لقد درست هذه التخصصات في الجامعة ومنذ ذلك الحين عملت كمرشدة سياحية، أطلع الزوار على عجائب مدينتي. لكن إلى جانب مهنتي، لدي هوايات أخرى تملأ حياتي بالبهجة والمغامرة. أنا أحب الطبيعة والحيوانات، ولدي خيول وكلاب أشاركها وقت فراغي. في بعض الأحيان يسببون لي أكثر من مجرد صداع، لكنني لن أغيرهم لأي شيء. أنا مفتون بالطبيعة، سواء بما يحيط بنا أو بما نحمله في داخلنا. إن جسم الإنسان عبارة عن آلة مذهلة، وما زال أمامنا الكثير لنكتشفه. ولكن قبل كل شيء، أحب الكتابة وتعلم أشياء جديدة ونقل التاريخ والفن والفضول والحديث عنه. ولهذا السبب، أكرس نفسي لكتابة مقالات عن الأمومة، وهو موضوع يهمني خاصة وأنني أم لطفلين جميلين.
اسمي علي وأنا معلمة الطفولة المبكرة. منذ أن كنت صغيراً وأنا أحب رعاية الأطفال واللعب معهم، ولهذا قررت أن أكرس نفسي لهذه المهنة الجميلة والمجزية. أنا لست أمًا بعد، على الرغم من أنني أود في المستقبل أن أكون أمًا وأكوّن عائلة. أعتقد أن الأمومة هي تجربة فريدة ورائعة تغير حياة المرأة. أنا أيضًا شغوفة بعالم الطبخ والحرف اليدوية والرسم، ولهذا السبب أنا مقتنع بأنني أستطيع مساعدتك كثيرًا في تعليم أطفالك. في هذه المدونة سوف أشارككم النصائح والأنشطة والوصفات والموارد حتى تتمكنوا من الاستمتاع بأطفالكم الصغار وتحفيز تطورهم.
أنا شخص فضولي ومضطرب وغير ملتزم، ولا يكتفي بالإجابات السهلة أو السطحية. أحب أن أستكشف وأقرأ وأتعلم وأتساءل عن العالم من حولنا، وخاصة ما يتعلق بالأمومة والأبوة، حيث يوجد الكثير من الأساطير والمعتقدات الخاطئة التي يمكن أن تؤثر على رفاهيتنا ورفاهية أبنائنا وبناتنا. أنا مهتم بمعرفة جذور الأشياء وأسبابها ومن ثم التصرف بطريقة متماسكة ومحترمة. لقد تدربت في مجال الرضاعة الطبيعية وفي الوقاية وتعزيز صحة الأطفال، مما يسمح لي بتقديم معلومات قائمة على الأدلة ودعم الأسر في عملية الأمومة والأبوة. أنا متحمس للكتابة عن هذه المواضيع ومشاركة تجاربي وأفكاري مع الأشخاص الآخرين الذين يبحثون أيضًا عن طريقة أكثر وعيًا وسعادة للعيش.